القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
  مواقع اسلامية
خدمات لزوار الموقع
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز


قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

أسئلة وأجوبة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17 18 19 20


 

 

الإمام المنتظر (ع)

س: يشير عدد من الأحاديث الشريفة الى أنه في دولة الإمام المهدي (ع) لن يبقى ظالم أو مظلوم لكن هل يبقى كافر أو عاص أو ملحد؟

ج: في الحديث الشريف أن الامام المهدي (ع) اذا ظهر مسح بيده على رؤوس العباد فتكمل بها عقولهم، والعقل كما في الحديث الشريف هو: "ما عُبد به الرحمان واكتُسب به الجنان"، فإذا كمُل عقل الانسان أصبح ملاكاً طاهراً في صورة بشر فلا ظلم، ولا كفر، ولا إلحاد، وهذا لا كلام فيه، وإنما الكلام في معنى: "إذا ظهر مسح بيده على رؤوس العباد". فهل هو على حقيقته يعني: الحقيقة مقابل المجاز، أو هو كناية ونوع مجاز يشير الى إن الإمام (ع) سوف يطبّق الإسلام تطبيقاً دقيقاً كاملاً، وينشر ثقافته الإنسانية الراقية، ورحمته الشاملة، وعدله الكبير، فيسعد الناس جميعاً تحت ظله وعدله؟ الظاهر هو الثاني وإنه كناية عن نشر ثقافة الإسلام وعدله، وذلك أن الإمام (ع) عندما يظهر لا يغير طبائع الناس قسراً، ولا يصفّي نوازع الشر تكويناً، وإلا بطل الامتحان والابتلاء الإلهي، وإنما يطهر الأرض من الذنوب، ويملأ الكون بنور الإيمان، ويمهّد الأجواء الإنسانية السالمة، لتنمو فيها الطاقات الخيّرة في الإنسان، وتموت نوازع الشرّ فيه، فتمتليء الأرض كما في الحديث الشريف عدلاً وقسطاً بعد أن ملئت ظلماً وجوراً.

وعد الله

 س: كيف يستطيع الإمام المنتظر (ع) أن ينتصر على أعدائه ويحكم العالم؟

ج: في الأحاديث الشريفة ما يدل على أن الإمام المهدي (ع) يظهر في زمان قد جرّب العالم كل الأنظمة والمبادئ وفشل في تحقيق العدل وعجز عن حلّ مشاكل فردية واجتماعية، ودولية وعالمية، ومن جرّاء فشله ذلك بقي متلهّفاً ومستغيثاً برجل متصل بالسماء يغيثه وينقذه مما هو فيه، وقد تحققت بعض بوادر هذا الفشل الذريع من خلال تهاوي أنظمة وضعية، فإذا ظهر الإمام (ع) مع المعجزات الدالة على اتصاله بالسماء التف حوله كل أقطاب الأرض وتوقعوا منه إغاثتهم ونجاتهم، فيتحقق وعد الله تعالى الذي ورد في القرآن الحكيم حيث يقول سبحانه: "وَعَدَ اللّهُ الذينَ آمَنُواْ منْكُمْ وعَملُواْ الصالحاتِ ليَسْتَخْلِفَنّهُمْ في الأرضِ كما اسْتَخْلَفَ الذينَ مِن قَبْلِهِمْ ولَيُمَكّنَنّ لَهُمْ دِينَهُمُ الذي ارْتَضَى لَهُمْ ولَيُبَدّلَنّهُمْ من بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْركُونَ بِي شَيْئاً" النور/5. وإذا شاء الله أن يمكّنه في الأرض كما مكّن سليمان ويوسف (ع)، هيأ أسبابه.

 المصلح المنتظر

س: ما الذي تعنيه فكرة "المصلح المنتظر"؟

ج: ما من نبي إلا وبشَّر بمصلح عالي الصوت، كبير الهمة، يحرك التيار، وأمر الناس بالصبر، وانتظار ذلك المصلح، والالتفاف حوله إذا أدركوه. لقد بشر الأنبياء السابقون بالأنبياء اللاحقين حتى بشر عيسى برسول الإسلام محمد (ص)، وبشر الرسول الكريم بظهور المهدي ونزول المسيح (ع). فما ظهر دين إلا وطرح فكرة (المصلح المنتظر)، والديانات الحية اليوم كلها تتهيأ لمصلح منتظر وإنْ اختلفت الأسماء، وإذا غضضنا النظر عن الأسماء، نجد أن فكرة (المصلح المنتظر) تعني: 1- واقعية الأديان في استيعاب الحركة الإصلاحية وتطلعها نحو المستقبل، وفي استيعاب دورة البشر في الاتجاه نحو الدين والسعادة. 2- تطمين المصلحين بأن لهم المطاف الأخير، حتى لا ييأسوا مهما ارتفعت درجة معاناتهم، ومهما استبد بهم الطغاة والعتاة. 3- تهيئة المؤمنين لاستقبال المصلح المنتظر، حتى يظلوا متأهبين له، وتأهبهم له يساوي إبقاءهم موفوري القوى، فيعمدوا الى إصلاح أنفسهم وأمورهم، ويسعوا في إصلاح الآخرين، وتوطيد التعاون والمحبة بينهم من أجل الالتحاق بنصرة الإمام (ع)، وتحقيق الأمن والسلام والرفاه في ظلّه لجميع بني البشر. 4- تمهيد الأرضية الصالحة للمصلح المنتظر، حتى إذا ظهر لا يجد نفسه غريباً تماماً، يبني ابتداء من الحجر الأول، وإنما يجد نفسه يرفع البناء على أساس مَنْ سبقه ولو في الجملة، وهكذا كان، فلم يبعث نبي إلا وجد مَنْ ينتظره، ويسعى إليه من أقاصي الدنيا بهيام عميق، وهذه الظاهرة هي مما أوضح إخوة الأنبياء، فكل واحد منهم كان مبشراً به من قبل السابقين عليه، فيصدق السابقين له ويبشر اللاحقين به، ويقوم بدور الحلقة النورية الواحدة في سلسلة مباركة بعيدة الطرفين، والإمام المهدي المنتظر (ع) هو الحلقة الطيبة المباركة الأخيرة في هذه السلسلة الإلهية من المبشَرين بهم والمبشِرين بغيرهم.

 المستضعفون

س: من هم "المستضعفون" الذين وعدهم الله تعالى في القرآن الحكيم بأن يمكنهم في الأرض ويجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثين؟

ج: جاء في اللغة استضعفه أي: عدّه ضعيفاً، أو صيّره ضعيفاً، مع إنه ليس بضعيف لو لم يمنع عن حقه، والى هذا المعنى أشار القرآن الحكيم بتعبيره عن المستضعفين، وعليه: فالمستضعفون كما عن بعض المفسّرين ـ وبحسب كتاب مجمع البحرين ـ "هم: محمد (ص) وأهل بيته (ع)" الذين استضعفهم مشركوا قريش بادئ الأمر، ثم إذا قوي أمر الرسول الكريم، وفتح مكة، وأنهى ظاهرة الشرك، وهدم الأصنام في الجزيزة، تآمر البعض عليه (ص) واستضعفوا وصيه وخليفته من بعده الذي نصبه الرسول الكريم (ص) بأمر من الله تعالى يوم غدير خم من عام حجة الوداع، وصادروا حقه في الخلافة، وأقصوه عن حقه وعن منبر رسول الله (ص) حتى أردوه شهيداً في محراب صلاته في الكوفة، وهكذا استضعف من جاء من بعدهم الإمام الحسن المجتبى (ع) حتى دسّ إليه معاوية السمّ ومضى شهيداً، ثم استضعفوا الإمام الحسين (ع) حتى قتله يزيد في كربلاء وسبي أهل بيته الى الكوفة ومنها الى الشام، وهكذا استضعف حكام الجور من بني أمية وبني العباس أهل بيت رسول الله واحداً بعد الآخر، مع أنهم الذين نطق القرآن بعصمتهم، وأمر بمودتهم وطاعتهم، وعرّفهم بأنهم الأوْلى بالناس من الناس، وأنهم أقضى الناس وأعلمهم، وأنهم الوحيدون الذين إذا حكموا عدلوا ونشروا العدل والرحمة، والهناء والسعادة، فاستضعفوهم وأقصوهم عن حقهم، واستمروا على ذلك حتى يأذن الله تعالى للإمام المهدي (ع) فيظهر ويحقق على الأرض ما قاله تعالى في كتابه الحكيم: "ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين، ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون" القصص/5و6. وفرعون وهامان وجنودهما كناية عن أولئك الذين استضعفوا الرسول وأهل بيته من الأولين والآخرين وحرموا الناس عدلهم ورحمتهم، وأن وعد الله حق وقريب إن شاء الله تعالى.

لقاء الإمام (ع)

س: ما الذي يحول دون تشرّفنا بلقاء الإمام المهدي (ع)؟

ج: إن الإمام صاحب الزمان (ع) يرانا ويرى أعمالنا كما ورد في تفسير قول الله تعالى "وقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ ورَسُولُهُ والمُؤْمِنُون" التوبة/105. فهو يرى كلامنا وأعمالنا وتصرفاتنا وكل ما يظهر منا، ويرى كذلك ما وراء الكلام والسطور والأقوال والألسنة وهو الفكر والنوايا، ويعرف فيما إذا كانت نياتنا وأفكارنا لله أم لغيره. هذه الأمور يراها الإمام (ع) في كل ساعة وفي كل لحظة، وإن الأرواح والنفوس غير النزيهة غير لائقة للقاء الإمام (ع)، والأعين الخطّاءة لا تستحق النظر ومشاهدته (ع)، والآذان المشوبة ولو ببعض المعاصي غير جديرة بسماع صوته. وأنّى لهذه الشفاه التي صدرت من بينها ولو بعض المعاصي أن تتشرّف بتقبيل يديه؟! وإلا فلِمَ لا يسمح الإمام لكثير من المنتظرين له بلقائه وهو (ع) أهل الكرم والجود؟! ألم يلتقِ السيد الفلاني والشيخ الفلاني والبقّال الفلاني والعطّار الفلاني بل وأشخاص أمّيون لا يعرفون القراءة والكتابة. فلماذا لا يسمح لهذا وذاك من المتعلّمين؟! إن الذنوب هي التي تحول دون لقاء الإمام (ع)، فإن الإمام (ع) لا ينظر إلى الأبدان بل ينظر إلى القلوب والأرواح والعقول، فلو أصلحنا أنفسنا فإنه (ع) هو الذي سيأتي إلينا قبل أن نذهب إليه.

الصلاة خلاف القبلة

س1: ما حكم الصلوات التي صليتها في اتجاه القبلة وقد كنت متيقناً أنها صحيحة، وبعد فترة من الزمن اتضح خلاف ذلك؟ وأستطيع القول بأنَّ اتجاه القبلة الصحيح يميل عن اتجاه القبلة الخاطئة (التي كنت أصلي عليها) من 90 درجة إلى 120 درجة تقريباً.
ج1: الصلوات التي صليتها إلى جهة يسار القبلة أو يمينها أو خلفها يجب إعادتها أو قضاؤها (على الأحوط في بعض الصور)، وأما ما كان بين اليمين واليسار فلا إعادة ولا قضاء فيها.
س2: أدرس خارج وطني في دولة عربية، وعند سؤالي لأحد الطلاب عن اتجاه القبلة في سكن الجامعة أخبرني أنه في اتجاه معين، ولكن بعد فترة عرفت أنه في الاتجاه المعاكس تماماً، فما حكم صلواتي التي صليتها عكس القبلة؟
ج2: تعيد جميع الصلوات التي صليتها في تلك الحالة أداءً في داخل الوقت وقضاءً في خارجه.

قضاء الصلاة

س: هل صلاة الصبح المقضية تصلى جهراً أم إخفاتاً؟
ج: تصلى جهراً.

قضاء الصلاة

س: هل صلاة الصبح المقضية تصلى جهراً أم إخفاتاً؟
ج: تصلى جهراً.

الاحتلام في النهار

س: ما حكم الاحتلام حال النوم في نهار شهر رمضان؟ هل يجب القيام بسرعة والاغتسال؟ أم يجوز التريث قليلاً؟
ج: إذا احتلم الصائم في أثناء النهار لم يجب عليه المبادرة والمسارعة إلى الاغتسال وإن كان الأفضل ذلك.

الاحتلام في النهار

س: ما حكم الاحتلام حال النوم في نهار شهر رمضان؟ هل يجب القيام بسرعة والاغتسال؟ أم يجوز التريث قليلاً؟
ج: إذا احتلم الصائم في أثناء النهار لم يجب عليه المبادرة والمسارعة إلى الاغتسال وإن كان الأفضل ذلك.

الدخان للصائم

س: يقول البعض: إن الدخان غير مبطل للصيام، فما هو رأيكم في هذه المسألة؟
ج: الأحوط  وجوباً أن لا يوصل الصائم دخان السجاير والتبغ وما شابه إلى الحلق.

تأجيل القضاء

س: ما حكم من لم تقضِ أيام شهر رمضان حتى حلّ عليها شعبان، ولكنها لم تستطع القضاء بسبب الولادة؟
ج: إذا قدرت على القضاء قبل شعبان ولم تقض، فعليها القضاء بعد شهر رمضان، وتدفع عن كل يوم مداً من الطعام عوضاً عن التأخير، (والمد يساوي ثلاثة أرباع الكيلو تقريباً).

الصيام مع السفر

س: أنا مضطر للسفر في أحد أيام شهر رمضان المبارك، ولكن-إن شاء الله- سأرجع في اليوم نفسه، يعني أمكث في البلد المقصود ساعة أو ساعتين تقريباً ثم أرجع. سؤالي هل من الممكن أن أتم صومي إذا قطعت المسافة الشرعية؟ أي هل هناك طريقة ما أستطيع من خلالها إتمام الصوم؟ (للعلم: إن مدة السفر تستغرق ساعتين ونصف تقريباً بالسيارة، بسرعة120 كم في الساعة)؟
ج: إن عدت إلى وطنك قبل الظهر ولم تفطر في السفر فصيامك صحيح، وكذلك يمكنك السفر بعد الظهر وتتم صيام ذلك اليوم.

التصفيق

س: هنالك هيئات ولائية لأهل البيت (ع) تقوم بإحياء مواليدهم (ع) وحفلات الأعراس، وفي أثناء الحفل يكون هنالك تصفيق، فما هو حكم ذلك التصفيق: أ- إذا كان يؤدي إلى الطرب. ب- إذا لم يؤدَّ إلى الطرب؟
ج: إذا عُدّ هتكاً أو اختلط بمحرم كان حراماً، وإلا فلا.

الجيلاتين

س: بعض الأطعمة التي تأتي من البلدان غير الإسلامية تحتوي على الجيلاتين، هل يجوز أكلها أم لا؟ وماذا عن الدعوى القائلة بأنه تتم الاستحالة في الجيلاتين؟
ج: إذا علمنا بكون الجيلاتين الموجود في الطعام المستورد من الخارج حيوانياً فهو نجس إذا كان من حيوان ذي دم دافق وحرام، إلا إذا فرض استحالته، وأما لو لم نعلم بأنه حيواني فلا بأس به.

ولاية الفقيه

س: ماذا يقول سماحة السيد (دام ظله العالي) في ولاية الفقهاء؟
ج: في الشؤون الشخصية يرجع إلى مرجع التقليد الجامع للشرائط، وأما الأمور العامة وإدارة البلاد والعباد فأمرها راجع إلى شورى الفقهاء.

 

موقع يا زهراء سلام الله عليها لكل محبي الزهراء سلام الله عليها فلا تبخلوا علينا بآرائكم ومساهماتكم وترشيحكم كي يعلو اسمها سلام الله عليها ونعلو معه