الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
مواقع اسلامية
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز

أسئلة وأجوبة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17 18 19 20


قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

 

س: هل هناك علوم لا يعلم بها سوى الله، أي حتى الأنبياء والأوصياء لا يعلمون بها؟
ج: نعم، قال عز وجل: «وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلاّ هو»، الأنعام/59. وفي بعض الأحاديث أن الآية (24) من سورة لقمان تشير إلى خمسة أمور اختص الله سبحانه بها نفسه، قال عز وجل: «إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام، وما تدري نفس ماذا تكسب غداً، وما تدري نفس بأي أرض تموت، إنّ الله عليم خبير». وفي الحديث: «مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلاّ الله ...» ثم ذكر مضمون الآية. ولكن لا يتنافى ذلك مع علم الرسول وأهل البيت بذلك أو بعض تفاصيل ذلك، وذلك بتعليم من الله (عز وجل). قال تعالى: (فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً {26} إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ). وعلم الأئمة (عليهم السلام) من علم الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، إذ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (أنا مدينة العلم وعلي بابها).

س: هل سند واقعة كسر الضلع المروية في دلائل الإمامة لابن جرير الطبري معتبر أم لا؟
ج: في إثبات الوقائع التاريخية يكفي النقل التاريخي، مع عدم العلم بالكذب والتزوير، فكيف بمثل هذه القضية التي تدل عليها الوثائق العامة المتضافرة, بل يكفي مجرد نقلها رغم الضغط والإرهاب والتقية الشديدة، ومع ذلك فإنَّ سند الرواية المشار إليها معتبر.

س: عند الوضوء هل يجب تثبيت القدم في حالة المسح على القدمين، وبتعبير آخر: هل بالإمكان رفع الرجل ومسحها؟
ج: لا يجب ذلك، بل اللازم الاستقرار العرفي بأن لا يحرك قدميه كثيراً، ولا بأس إذا تحرك الرأس أو القدمان قليلاً عند المسح.

س: هل يعتبر وضوئي صحيحاً لو رفعت رجلي إلى مستوى اليد عند المسح؟
ج: نعم، هو صحيح.

س: ما حكم عدم قراءة سورة التوحيد في الصلاة خصوصاً مع وجود روايات مفادها أنه: من لم يقرأ التوحيد مات على دين أبي جهل، أو شيء من هذا القبيل؟
ج: يكره للإنسان أن يترك قراءة سورة التوحيد في جميع صلواته اليومية.

س: من قرأ التوحيد أو الجحد إلى النصف سهواً, هل يجب عليه إكمالها ثم يقرأ سورة أخرى أو يعيد التي قرأها؟
ج: إذا اشتغل بقراءة سورة التوحيد أو سورة الكافرون لا يجوز له تركها في الأثناء وقراءة سورة أخرى، ولكن لو قرأ في صلاة الجمعة وصلاة الظهر من يوم الجمعة إحدى هاتين السورتين مكان سورة الجمعة أو سورة المنافقين نسياناً، جاز أن يتركها من حيث هو ويقرأ سورة الجمعة أوسورة المنافقين.

س: من شك في حاجبية ما على قرص السجود من دسومة أو لون أو شك بوجود حاجب عليه, هل يجب عليه الإزالة أو الفحص؟
ج: إذا قطع بوجود مانع يعزل البشرة عن مماسة التراب وجب إزالته.

س: لدي هيئة، وتصل إلى هذه الهيئة أموال، ولكن ربما تبقى هذه الأموال لمدة سنة، فهل يجب علي أن أخمسها؟ ومتى أخمسها، هل عندما يدور عليها الحول أم قبل أن أتصرف بها؟
ج: لا خمس في أموال الهيئة، إلاّ أن تكون مملوكة لأشخاص حقيقيين.

س: ما حكم التوفير في المصارف مع الفوائد البسيطة أولاً: إذا كانت تلك المصارف حكومية. ثانياً: إذا كانت المصارف أهلية؟
ج: التوفير مع الفوائد إذا كان في المصارف الحكومية في البلاد الإسلامية يجوز بشرط تخميس الفوائد قبل التصرف فيها، وهذا الخمس هو غير خمس رأس السنة، وأما في المصارف الأهلية فلا يجوز أخذ الفوائد، نعم إذا كان أصحاب المصارف غير مسلمين فيجوز مطلقاً.

س: لي صديق كان يعطيني بعض المساعدات من المواد الغذائية، وقد علمت عن طريق الصدفة أن الأموال التي يكسبها هي من طريق غير شرعي (من لعب القمار)، وأنا الآن حالتي المادية جيدة، كيف لي التخلص من تلك التبعة التي هي في عنقي علماً بأنني لا أستطيع الوصول إليه في الوقت الحاضر، ما هو الحكم الشرعي لتلك الأموال أو المساعدات التي كانت تأتيني من هذا الشخص، هل باستطاعتي أن أقيّمها وأتصدق بها، أم هناك حل آخر؟
ج: إذا لم يحصل العلم بكون الأشياء المهداة إليك قد اشتريت من مال حرام فلا شيء عليك.

س: الخاتم لو كان عادياً أو فضياً، لكن الدائرة المحيطة بالفضة جعلت من الذهب، فهل يصدق في مثله (لبس الذهب)، وهل يجوز للرجال لبسه؟
ج: نعم يصدق، ولا يجوز لبسه للرجال ـ في فرض السؤال ـ.

س: ما حكم غناء المرأة في حفلات الأعراس وكذلك الرقص مع العلم أن الحضور من النساء فقط؟ وما حكم وضع مقاطع الغناء في أثناء زفاف العروس أو تواجد العريس في الحفلة؟
ج: يجوز للنساء الغناء فيما بينهن ليلة العرس فقط، شريطة أن يكون خالياً من المحرمات كالرقص ووجود الرجال وآلات اللهو والموسيقى من دف ونحوه، وأما الرقص فإنه لا يجوز إلا رقص الزوجة لزوجها وبالعكس ولوحدهما.

س: ظاهرة تفشت في الأوساط النسوية، وهي تهافتهن لشراء ملابس حفلات الأعراس، بحيث يتم التبضع لكل مناسبة بحجة أن الفستان قد تم لبسه وشوهد في الحفلة السابقة، مما يسبب صرف مبالغ طائلة، وللعلم فإن الفستان السابق يبقى في الأدراج، ما هي توجيهاتكم بخصوص هذه الظاهرة؟

ج: ينبغي للمرأة المؤمنة أن تظهر في مثل هذه الحفلات في هذا العصر بملابس محتشمة وساترة وخاصة مع وجود احتمال التقاط الصور وتسرّبها إلى خارج هذه الحفلات ـ والعياذ بالله ـ وأما المذكور في السؤال فقد يكون ذلك من مصاديق الإسراف والتبذير، وقد قال الله تعالى في كتابه الحكيم: «إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً». الإسراء/ 27.

س: هل يجوز لبس بنطلون الجينز للمرأة؟ وما هو اللباس الملفت للنظر برأيكم الشريف؟ وبرأيكم ما هو اللباس الشرعي الحقيقي للمرأة: هل العباءة السوداء أم ما يسمى اللباس الشرعي؟ وما هو حكم السافرة هل تعتبر كافرة منقلبة عن الدين الإسلامي؟ وما هو واجبنا الشرعي تجاه السافرة؟
ج: يجب على المرأة المسلمة أن تستر جميع جسمها، من شعر رأسها حتى أصابع قدميها بساتر ما عدا الوجه والكفين (بشرط خلوهما من الزينة ودواعي الريبة والافتتان)، ومما يجب في الساتر أن يكون فضفاضاً، بحيث لا يبرز مفاتن الجسم، وأن لا يكون شفافاً بحيث يحكي ما تحته، وأن يكون خالياً من الزينة وأن لا يكون لباس شهرة. وفي العباءة السوداء العربية اقتداء بالسيدة الطاهرة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) التي يأمل الجميع شفاعتها إن شاء الله تعالى، فهو الساتر الأفضل. والسافرة غير المعاندة في مسألة وجوب الحجاب ليست كافرة، بل يجب إرشادها إلى حكم الله بوجوب الحجاب وإقناعها بوجوبه شرعاً، وذلك بالحكمة والموعظة الحسنة، وبنشر الكتب المعنية بهذا.

س: إذا كان الزوج لا يريد الإنجاب من زوجته، وحملت الزوجة وأسقط الزوج الجنين بإرادته وبالرغم عن الزوجة، فماذا للزوجة وماذا عليها، وماذا للزوج وماذا عليه شرعاً؟
ج: إذا كان الزوج هو الذي باشر الإسقاط ارتكب محرماً يهتز منه عرش الرحمن، ويجب عليه دية الجنين، وهي لأم الجنين فقط (في الفرض المذكور).

س: ما هو حكم الإستهزاء بالأساتذة في المدارس بحيث أجعلهم يغضبون غضباً شديداً، وأحياناً أؤثر على رفاقي بحيث لا يفهمون شيئاً من الدرس بسبب الضوضاء والشغب الذي أحدثه، هل يعتبر هذا حراماً؟
ج: لا يجوز الإستهزاء بالمؤمن وإيذاؤه.

س: إذا أراد شخص مني أن أشتري له شيئاً معيناً (كتاب على سبيل المثال)، فقلت له: إن الكتاب بقيمة مائتي ريال فوافق على المبلغ وبعدها اشتريت الكتاب بمبلغ أقل(مائة وثمانون مثلاً)،فهل يجوز لي أخذ المبلغ الزائد؟
ج: لا يجوز إلا مع إخباره ورضاه بالأخذ.

س: هناك مسجد نقوم بارتياده، وقد قام البعض باقتراح أن يخصص جزء من المسجد لإنشاء مكتبة مخصصة للكتب الدينية، وتشتمل هذه المكتبة على مجموعة من الطاولات والكراسي ورفوف للكتب، فهل يجوز إنشاء هذه المكتبة علماً بأن الجزء الذي سيشغل من المسجد مخصوص للمصلين إلا أنه وفي العادة المسجد لا يمتلأ بالمصلين إذ إن رواده قليلون؟
ج: يجوز ذلك بإذن المتولي الشرعي أو الحاكم الشرعي (مرجع التقليد).

س: في المسائل الشرعية دائماً ما يتم ذكر (الدولة الإسلامية)، فما المقصود بها؟
ج: الدولة الإسلامية هي التي تسنّ وتقنن قوانينها على ضوء الشريعة الإسلامية الغرّاء، وهي التي تعمل على طبق ذلك في السياسة والاقتصاد والاجتماع والحقوق وغيرها، كما في العبادات والمعاملات، فتقوم بتطبيق الإسلام تشريعاً وتنفيذاً.

س: زوجي يشرب بيرة (هولستن) نصحوه بها لأن لديه حصى في الكلية، هل يجوز له شربها؟
ج: البيرة (الفقاع) حرام، وفي الحديث الشريف إنه لا شفاء في الحرام، نعم هناك ماء الشعير الطبي الخالي من الكحول، وهو مفيد لهذا المرض، فيجب تعلّم طريقته من الأطباء المتخصصين واتخاذه بالطريقة الصحيحة التي يرشدون إليها.