القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
  مواقع اسلامية
خدمات لزوار الموقع
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز


قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

أسئلة وأجوبة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17 18 19 20

 

 

 

عصمة الأنبياء (ع)

س: هناك من لا يؤمن بالعصمة المطلقة، بل يرى محدوديتها لدى الأنبياء (عليهم السلام)، فماهو رأي سماحتكم؟

ج: دلت الآيات الكريمة والروايات الشريفة على أن الأنبياء وأوصياءهم جميعاً معصومون بالعصمة الكبرى، لكن هذه العصمة لها مراتب ودرجات، وقد حاز على أعلى مراتبها وأرقى درجاتها المعصومون الأربعة عشر: نبينا(صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الطيبون الثلاثة عشر(صلوات الله عليهم أجمعين)، والتفصيل مذكور في علم العقائد.

خطأ المجتهد

س: سمعت من بعض الإخوة المؤمنين أنّ المرجع أو المجتهد إذا أفتى، فإن أخطأ في الفتوى فيكون له أجر واحد، وإن كانت الفتوى صحيحة فله أجران، يعني في الطرفين يحصل على الثواب والأجر فما قولكم؟

ج: المجتهد هو من يفرغ كل وسعه، ويعمل بكل جهده في سبيل استنباط الأحكام الشرعية في كل واقعة من الوقائع وكل فعل من الأفعال من مصادرها الصحيحة كالقرآن الكريم وأحاديث أهل البيت (عليهم السلام)، ثم يفتي - حسب ما توصل إليه بعد الجهد الكبير- لمقلديه، فمثل هذا المجتهد الذي سعى غاية سعيه - على فرض الخطأ - له أجر سعيه وتعبه، وإن أصاب فله أجران: أجر لسعيه، وأجر لإفتائه للآخرين بالصواب، مما يستلزم تحصيلهم الثواب بسببه.

التقليد

س: عندما يبلغ الطفل سن التكليف، فهل يقلد في أعماله مباشرة؟

ج: يجب عليه التقليد بمجرد البلوغ، ويتحقق التقليد بأن يلتزم نفسياً بتقليد الفقيه الجامع للشرائط، ويسير في أعماله طبقاً لفتواه.

الهداية والضلال

س: ما مدى تأثير العنصر الوراثي في مسألة الهداية والضلال؟ وهل لوضع الوالدين تأثير في طبيعة نفسية الولد من جهة هدايته وضلاله؟ ثم ما ذنبه في تحمل تبعات الغير، ونحن نرى أن البعض ينعم بهداية ذاتية ميسر لها، والبعض الآخر يغرق في الضلال بسبب ما ورثه من والديه، بل إنه حتى لو سعى نحو الهداية يرى أن كوامن نفسه تدعوه للسير في الطريق المخالف، ولا يجد في نفسه الرغبة والميل نحو الهداية مثل من ولد من أبوين صالحين مؤمنين؟

ج: لا شك أنّ للوراثة تأثيراً ما في طباع الإنسان وميوله وأخلاقياته، كما إن للتربية أثراً لا ينكر في استقامة الإنسان أو انحرافه وفي توجيه ميوله ورغباته، إلا أنّ كلاً من الوراثة والتربية ليسا علة تامة للانحراف، لأنهما لا يسلبان الإنسان الإرادة، ومما يدل على ذلك أن آسية بنت مزاحم عاشت في وسط ملؤه الفساد والانحراف والوثنية، ومع ذلك كانت في قمة الإيمان حتى ضرب القرآن بها مثلاً للذين آمنوا، وبالمقابل فإن بعض من عاش مع النبي (صلى الله عليه وآله) لم يسر على هديه، بل انحرف، فلم ينفعه ذلك المحيط الإيماني. وقد أودع الله سبحانه في الإنسان عقلاً به يميز الصحيح من السقيم والخير من الشر والحق من الباطل، وأرسل الأنبياء ومن بعدهم الأوصياء حججاً وأدلة على الحق، فكان لله على الناس حجتان، حجة باطنة وهي العقول، وحجة ظاهرة وهم الأنبياء والرسل والأوصياء (عليهم السلام)، نعم من كان قاصراً عن تحصيل الحق والوصول إليه لا شك أنه معذورٌ عند الله سبحانه وتعالى، ويعبر عنهم بالمستضعفين، وهؤلاء يعاد امتحانهم في يوم القيامة، فإن نجحوا دخلوا في رحمة الله كما دلت على ذلك بعض الروايات. أما لماذا هذا التفاوت في الفرص بالنسبة للناس، أو ليس العدل يقتضي تساوي الجميع في الفرص، فجوابه، إن طبيعة الحياة تقتضي مثل هذا التفاوت، ولاشك أن الله تبارك وتعالى يراعي في الحساب مثل هذه الأمور، فحساب مَنْ توفرت له ظروف التدين ولم يتدين ليس كحساب مَنْ كانت فرصه قليلة.

وضوء المريض

س: خالتي أصيبت بجلطة دماغية، وبعد العلاج لم يعد بإمكانها تحريك يدها، فكيف تتوضأ؟

ج: إن أمكنها أن تضع وجهها ويدها تحت الحنفية وتصب عليها الماء وجب ذلك، وإن تعذر ذلك استعانت بمن يأخذ يدها ويغسل بها الوجه واليدين، وإن لم يمكن ذلك وضأها بيده أي غسل وجهها ويدها بيده أو بصب الماء عليها، هذا بالنسبة إلى مواضع الغسل، وأما بالنسبة إلى مواضع المسح فان أمكن أن تمسح بيدها - ولو بمعونة شخص آخر - فعلت، وإن لم يمكن ذلك أخذ الشخص البلل من كفها ومسح به رأسها ورجليها.

الغسل

س: في أثناء غسل الجنابة الترتيبي، هل يتوجب علي أثناء غسل وجهي أن أحرك مناطق الشعر بيدي؟

ج: الواجب غسل البشرة وكذا الشعرات الدقاق الصغار المحسوبة جزءاً من البدن على الأحوط.

نية الغسل

س: إذا نوى الشخص أن يغتسل للجنابة، ولكنه- وهو يصب الماء- نسي أنه في وضع الاغتسال، ولم يتذكر حتى فرغ من الغسل، فهل غسله صحيح في هذه الصورة أم لا؟

ج: إذا كان مرتكزه حين صب الماء الاغتسال بحيث لو قيل له: ماذا تفعل؟ يقول: (أغتسل)، فغسله صحيح.

خطأ القبلة

س: سكنت عائلتي في مكان جديد، وقد سألوا عن اتجاه القبلة، ثم أخذوا في الصلاة، ولكن في أحد الأيام ظهر أن اتجاه القبلة كان خاطئاً، فما هو الحكم هنا؟

ج: إذا لم يصل الانحراف أو الخطأ في تحديد القبلة الى اليمين أو اليسار صحت الصلوات، وإلا وجبت الإعادة أو القضاء (على الأحوط في بعض الصور).

نطق الضاد

س: كيف تنطق الضاد (ض) والظاء (ظ)؟

ج: تنطق الضاد بجعل طرف اللسان على الأضراس العليا من الجانب الأيمن أو الأيسر، والظاء بوضع طرف اللسان بين الثنايا العليا والسفلى.

قول (الله أكبر)

س: هل يجوز قول (الله أكبر) أثناء رفع الرأس من السجود وقبل الانتصاب، وكذلك في المواضع الأخرى كالهوي إلى الركوع؟

ج: الإمام الراحل (أعلى الله درجاته): إذا كان بقصد امتثال الأمر الاستحبابي الوارد في ذلك الموضع فالأحوط وجوباً الاطمئنان إلا في قول(بحول الله وقوته أقوم وأقعد)، فإنه يمكن أن يقال أثناء القيام.

السيد المرجع (دام ظله): إذا كان بقصد امتثال الأمر الاستحبابي الوارد في ذلك الموضع من الصلاة فالأحوط استحباباً الاطمئنان إلا في قول(بحول الله أقوم وأقعد)، فإنه يمكن أن يقال أثناء القيام.

 

 

 

موقع يا زهراء سلام الله عليها لكل محبي الزهراء سلام الله عليها فلا تبخلوا علينا بآرائكم ومساهماتكم وترشيحكم كي يعلو اسمها سلام الله عليها ونعلو معه