القائمة الرئيسية
الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الادعيةوالزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
  مواقع اسلامية
خدمات لزوار الموقع
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز


قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

أسئلة وأجوبة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17 18 19 20

 

 

 

أحكام المسافر

س: من أين يتم حساب المسافة الشرعية إذا كنت أسكن مدينة كبيرة؟ وماذا لو كنت أسكن مدينة عادية، ولكنني عازم على السفر إلى المدينة الكبيرة، فإلى أين ينتهي حساب المسافة؟ إلى البيت الذي أقصده؟ أم إلى أطراف المدينة فقط؟ يعني حتى لو أنني واصلت المسير فيها بعد ذلك إلى أكثر من مائة كيلو متر في داخل المدينة الكبيرة لا يعد ذلك من المسافة؟

ج: لا فرق -عند سماحة السيد المرجع (دام ظله)- بين البلاد الكبيرة وغيرها من جهة أحكام السفر، فابتداء المسافة يكون من آخر بيوت البلد الذي يغادره، وانتهاء المسافة يكون أول بيوت البلد الذي يصله حتى وإن واصل مسيره فيها بعد ذلك إلى أكثر من المسافة.

نسيان متعلق النذر

س: امرأة نذرت نذراً ولم يتحقق الشيء الذي نذرت من أجله إلاّ بعد مضيّ سنوات، وقد نَسِيَت نوع النذر، فما الحکم?
ج: السيد المرجع: إن كان النذر _ في مفروض السؤال _ محدداً بسنة مثلاً ولم يتحقق إلا بعد السنة فلا شيء عليها، وإن كان النذر مطلقاً وغير محدّد بوقت، وجب الوفاء به وحينئذ، فإن كان المنذور معلوماً في أشياء محصورة، فعليها أداء الجميع، وإلاّ كان عليها أقلّ الاحتمالات مع القصور في النسيان، ومع التقصير فالاحتياط واجب، ولها أن تسأل أباها أو زوجها في أن يفكّ نذرها، فإذا قال: (حللت نذرك)، انحلّ ولا شيء عليها.

قضاء النذر

س: شخص نذر لله (عزّ وجلّ) أن يختم القرآن في مدة أقصاها عشرة أيام، ولم يحدّد لذلك زمناً معيّناً، وقد مضى على ذلك أربع سنوات، فهل يجب عليه القضاء في أسرع وقت ممكن؟ وهل يجوز أن يمدّد عدد الأيّام لأكثر من عشرة؟ وهل يجوز أن يؤجّل قضاء النذر إلى وقت إجازته؟
ج: إن لم يُحدِّد للوفاء بالنذر وقتاً معيّناً فلا إثم، بشرط أن لا يعدّ - عرفاً - متهاوناً بالنذر، ولا تمديد عدد الأيام، لكن يجوز تأجيل الوفاء إلى أيام الإجازة مع مراعاة الشرط المزبور.

اختلاف الآراء

س: يقول البعض: إن تضارب الفتاوى وتعدد المدارس الفكرية والمذهبية انعكس سلباً على الأمة فحتى المدرسة الواحدة فيها عدة تيارات، وهناك تنافر بين علماء الطائفة الواحدة وتضارب في الفتوى، فهناك من يحلل مثلاً الاستماع إلى الأغاني مطلقاً إذا لم تكن تشتمل على قول الباطل أو اشتملت على محرم آخر كالاختلاط أو العري أو الشرب ونحوه، وهناك من يحرمها مطلقاً، وهناك من يأخذ طريقاً وسطاً، فيحرم الأغاني والموسيقى التي يقال عنها لهوية، ويبيح ما عدا ذلك. وكذا في بقية الفنون كالرسم والنحت والتمثيل والنظرة إلى المخترعات والاكتشافات الحديثة كالإنترنيت والسينما والقنوات التلفزيونية الفضائية ووسائل اللهو والتسلية كاللعب بالشطرنج والنرد وغيرها، وهنالك اختلاف في المسائل السياسية وحكومة الإسلام وولاية المرأة والديمقراطية والانتخابات والحرية وغيرها، وقد صار المسلم أو المؤمن متردداً لا يقدم على الحياة ويخشى الوقوع في المحاذير الشرعية، فما هو رأيكم؟
ج: لقد خلق الله الكون قائماً على الاختلاف، واختلاف الفقهاء نابع من اختلاف فهمهم للدليل أو مناقشتهم في حجية بعض الأدلة أو عدم حجيتها، وقد فرضت هذه الحالة على الفقهاء بسبب غيبة الإمام المعصوم (ع)، مضافاً إلى أن اختلاف الفتاوى هو نتيجة طبيعية للتعددية، فكما إن الأطباء إذا تعدّدوا تعدّدت آراؤهم واختلفت، فكذلك الفقهاء. ويمكن تطويق آثار الاختلافات عبر التشاور فيما لم يرد فيه نص محدّد، قال سبحانه "وأمرهم شورى بينهم". هذا كله فيما يرتبط بمدرسة أهل البيت (ع). وأما نشوء المدارس السياسية بعد ارتحال الرسول الأكرم (ص) فهو مما عمل عليه المخالفون لما أوصى به رسول الله (ص) في مقولته الخالدة: "إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي". وقد ذكر الشهرستاني في كتابه (الملل والنحل) أن من أسس الخلاف في الأمة الإسلامية هو (فلان) وذلك في تفصيل ينبغي مراجعته.

الغناء والموسيقى

س: ما هو حكم العراضات الشعبية في الأعراس إذا لم يكن فيها آلات غناء كالعود؟ (ملاحظة: العراضة الشعبية عادة يكون فيها طبول، والناس يعتقدون أنه لا إشكال فيها بشرط ألا يكون فيها رقصٌ يناسب رقص مجالس اللهو).
ج: الإمام الراحل: آلات اللهو لا تجوز، والرقص جائز إذا كان من قبل الزوجة لزوجها والزوج لزوجته والنساء للنساء والرجال للرجال بشرط عدم اشتماله على حرام ولا استلزامه لحرام.
السيد المرجع: لا يجوز، كما لا يجوز الرقص مطلقاً إلا الزوجة لزوجها والزوج
 لزوجته.

إيقاعات صوتية

س: لدي أستوديو للإنتاجيات الصوتية الخاصة بأهل البيت (ع)، وأمتلك جهازاً يقوم بعمل بعض الإيقاعات بصوت يشبه صوت الطبلة، والجهاز هو من يقوم بصنع الإيقاع بسرعات مختلفة بناءً على رغبة المستخدم، وهذا الجهاز لا غنى لي عنه، حيث إنني أستخدمه ليتماشى المنشد مع الإيقاع، وذلك من أجل ضمان إخراج العمل بالشكل المطلوب، فما حكم استخدامه والعمل به إذا ما أخذ بعين الاعتبار أن ذلك الإيقاع المستخدم لا يتم سماعه في الشريط المنتج؟
ج: السيد المرجع: إذا لم تكن بآلة لهو ولم تكن كالصادرة من آلة لهو فلا إشكال فيها.

الإساءة للآخرين

س: ما حكم إساءة ذرية الرسول لمن حولهم .. وهل عليهم من الإثم كما على غيرهم؟
ج: في الحديث الشريف: أن الإمام الصادق (ع) إلتفت إلى الشقراني، وقال له: "يا شقراني إن الحسن من كل أحدٍ حسن، وأنه منك أحسن لمكانك منّا، وإن القبيح من كل أحدٍ قبيح، وإنه منّك أقبح). بحار الأنوار 47/ 349.

تاريخ

س: هل يجوز الترحّم على عمر بن عبد العزيز؟ وهل هو مشمول للّعن في زيارة عاشوراء؟
ج: في الحديث الشريف عن الإمام الصادق (ع) أنه قال في حقّ عمر هذا: "فيبكيه أهل الأرض ويلعنه أهل السماء". (الأصول الستة عشر لعدة محدثين ص 230) لأن أهل السماء يعلمون باطنه وواقعه، وإن كان قد انطلى الأمر على كثير من أهل الأرض.

زواج أم كلثوم

س: هل صحيح أن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) زوّج ابنته أم كلثوم للرجل الثاني؟
ج: لقد زوّج الإمام أمير المؤمنين (سلام الله عليه) أم كلثوم من ابن عمّها عون بن جعفر. يراجع لذلك الكتب التاريخية المعنية بهذا الشأن.

رسائل الجوال

س: تكثر في هذه الأيام رسائل الجوال، وهي عبارة عن أدعية أو شعر أو صورة أو غيرها، وفي آخر الرسالة يطلب المرسل إرسالها للغير، ويقول: هي في ذمتك إلى يوم القيامة. فهل القيام بإرسالها واجب علي؟
ج: ليس واجباً.

ألعاب الأطفال

س: هل يجوز شراء ألعاب الأطفال كالدمى التي تشبه الإنسان أو الدمى التي تشبه الحيوانات واقتنائها؟ وهل لوجودها في المنزل أثر سلبي؟ علماً بأن شراءنا لها إنما هو بسبب إلحاح الأطفال ورغبتهم في ذلك.
ج: لا إشكال في ذلك، ولكن يكره وضعها أمام المصلي.

 هداية الضالين

س: ما هو رأي الإسلام بالشخص الذي يتخلى عن دينه، لأنه لم يعد يؤمن بأن الإسلام أو باقي الأديان الأخرى ضرورية في حياة الإنسان، وأنها ليست أكثر من وهم. في الحقيقة سؤالي هذا يتعلق بشخص أعرفه قد تخلى عن دينه نتيجة اختلاطه بالمجتمع الغربي والقيم الغربية، ونتيجة لذلك فقد تبرأت منه عائلته وعشيرته، وهدد بالقتل إذا رجع إلى العراق، فما هو رأي سماحتكم؟
ج: قال تبارك وتعالى: "ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة". فينبغي السعي في هدايته وإرجاعه إلى الإسلام.

الأموال المصادرة

س: البعض يقومون بمخالفات نظم البلدية مثل الباعة المتجولون في الشوارع الذين يبيعون الفواكه والخضر، فتقوم البلدية بمصادرتها، فهل يجوز للجمعيات الخيرية أن تأخذها وتوزعها على الفقراء والمساكين، علماً بأن عليها غرامة كبيرة مما يجعل أصحابها يغضون النظر عن استرجاعها؟
ج: الأموال المصادرة إذا أخذتها الجمعيات الخيرية وجب عليها إرجاعها إلى أصحابها إن أمكن، أو استئذانهم في توزيعها على الفقراء والمساكين وإن لم يمكن معرفة أصحابها فيلزم استئذان الحاكم الشرعي في ذلك.

المضاربة بالأسهم

س: ما حكم المضاربة بأسهم البنوك الربوية المحلية من شراء أو بيع، وكذلك الاشتراك بصناديق الاستثمار للأسهم الخليجية دون تحديد نوعية الأسهم (بنوك أو صناعة)؟
ج: إذا كانت نسبة المعاملات الربوية والمحرمة قليلة جازت المضاربة.

التدخين

س1: إذا وضعت لافتة على حائط في مكان معين، وكتب عليها: (لا يسمح بالتدخين)، هل يحرم عليّ التدخين في ذلك المكان؟
ج1: إن كان المكان لصاحب اللافتة لزم استئذانه.
س2: وكيف لو لم يكن المكان ملكاً له، وإنما كان متولياً شرعياً عليه؟
ج2: كالسابق.

 

موقع يا زهراء سلام الله عليها لكل محبي الزهراء سلام الله عليها فلا تبخلوا علينا بآرائكم ومساهماتكم وترشيحكم كي يعلو اسمها سلام الله عليها ونعلو معه