الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الأدعية والزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
مواقع اسلامية
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز

أسئلة وأجوبة

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10
11 12 13 14 15 16 17 18 19 20
  قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

الصلاة في أوروبا

 

س: أنا أعيش في النرويج في منطقة الشمال، وقد يصادف عندنا الليل أن يكون طويلاً جداً بحيث تشرق الشمس 11،30 صباحاً وتغرب الساعة 2،30 بعد الظهر أو أقل من ذلك، فكيف هي صلاتنا؟
ج: من حيث الصلاة فمادام يوجد لديهم شروق وغروب وزوال فيجب أن تكون الصلاة بحسبها.

ثبوت الهلال

 

س: انتشرت في الآونة الأخيرة الظاهرة أن المرجع الفلاني لم يتم عنده ثبوت هلال شهر رمضان، والمرجع الآخر تم ثبوت الهلال عنده بالتلسكوب، والآخر فلكياً، ويصبح أول شهر رمضان أو العيد يومين أو ثلاثة، بينما سابقاً لم تكن هذه الظاهرة موجودة وكل بلد يرجع إلى علماء البلد؟
ج: في البلاد المختلفة في الأفق بأكثر من عشرين دقيقة يجب الاعتماد على رؤية الهلال في الشرق، فإنها تكون دليلاً على ثبوته في البلاد المتقاربة أو المتحدة في الأفق، وكذا في البلاد الواقعة غربها.

الصوم في السفر

 

س: من نوى الإقامة في بلد ما وصلى رباعية، ومن ثم بدا له السفر قبل العشرة، فهل يستطيع الصوم سواء صام قبل ذلك أم لا؟
ج: يصوم في فرض السؤال مادام في ذلك البلد وإن لم يكن صام قبل تغيير النية.

تخميس الإرث

 

س1: الميت إذا ترك مالاً وقد مر عليه الحول, هل يجب على الورثة تخميسه قبل تقسيمه؟
ج1: إذا علم الورثة بأنه كان لا يخمّس وجب تخميسه، وكذا لو كان المال شيئاً ارتفعت قيمته السوقية عن يوم موت المرحوم، فإنه حتى وإن كان المرحوم ممن يخمّس يجب تخميس مقدار الارتفاع.
س2: لو لم يوصِ الميت بتخميس ماله أو كان عاصياً لله بعدم إخراج الخمس, هل يجب التخميس على الورثة؟
ج2: لو لم يكن يخرج الخمس عصياناً وجب التخميس بعد وفاته.
س3: لو أمر بعدم تخميسه, هل يجب تخميسه عليهم رغم ذلك؟
ج3: إذا احتمل الورثة من ذلك أنه كان يخمّس وقد خمّس هذا المال فلا خمس، وإلا وجب الخمس.

الطواف ولمس الكعبة


س: هناك شخص أثناء طواف العمرة المفردة توجه إلى الكعبة ولمسها ومن ثم استأنف الطواف، ما حكم ذلك علماً بأنه كان جاهلاً بالحكم؟
ج: إذا رجع إلى الطواف من المكان نفسه الذي تركه واستمر فلا شيء عليه.

قلي السمك


س: ما حكم أكل السمك الحلال المقلي إذا كان قد قُليَ بزيت يستخدم لقلي الدجاج غير المذبوح بالطريقة الإسلامية؟ علماً بأن هذا الدجاج يذبح بقطع الرقبة وليس بطرق أخرى مثل الصعق الكهربائي أو الخنق وما شاكل؟
ج: الدجاج ونحوه مما يذبح بطريقة غير شرعية هو بحكم الميتة فيكون نجساً ويحرم أكله وأكل ما يلاقيه ويُطبخ فيه.

علف الحيوانات


س: نحن الآن نسكن في بلجيكا، وقد سمعنا من شخص بأن جماعة قاموا بالبحث في أنواع العلف الذي يعطى للدواجن، واكتشفوا بأنَّ العلف مكون من بقايا الخنازير وجيف الحيوانات، فهل يحل لنا أكل لحم الدجاج والبيض؟ وكذلك بالنسبة إلى الأغنام والأبقار، هل يحل أكل لحومها ومنتجاتها الأخرى كالحليب؟ علماً بأننا لا نعلم هل كل الأماكن تستخدم العلف نفسه؟ وهل يعطى العلف نفسه للمواشي؟ لا نعلم حقيقة الأمر، وبقينا في دائرة الشك. سألنا عامة الناس فاستغربوا لهذا الأمر ورفضوه، وقالوا هناك رقابة على هذه الأعلاف. المهم لم نحصل على يقين، ففي هذه الحالة ماذا نفعل؟
ج: قال الله (تعالى): «يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر» سورة البقرة/ آية185. وعليه فكل ما لم يتيقن الإنسان بحرمته أو نجاسته، فلا بأس به.

زيارة القبور


س: ما أفضل شيء يعمل عند زيارة قبر الأخ أو الوالد؟
ج: لعل أفضل شيء هو تلاوة القرآن والدعاء والصدقة، فعن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنه قال: «إذا العبد يضع يده على رؤوس القبور ويقول: اللهم اغفر له فإنه افتقر إليك، ويقرأ فاتحة الكتاب، وإحدى عشرة مرة (قل هو الله احد) نور الله قبر ذلك الميت، ووسع عليه قبره مد بصره، ورجع هذا الداعي من رأس القبر مغفوراً له الذنوب، فإن مات في يومه إلى مائة يوم مات شهيداً، وله ثواب الشهداء، فإن الله (تعالى) يحب العبد الناصح لأهل القبور، فمن نصحهم بالدعاء والصدقة أوجب الجنة بغير حساب. كتاب مستدرك الوسائل ج2 ص483.

التقرب للإمام الحجة


س: أريد أن أتقرب من صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) وأنال رضاه وأشمل بدعائه، فما أفضل شيء أعمله؟
ج: حصول التوفيق ونيل رضا الإمام (صلوات الله عليه) يحصل بالالتزام الكامل بالإسلام العظيم، وبالقرآن الحكيم، وبولاية الرسول الكريم وأهل بيته المعصومين (صلوات الله عليهم). وخلاصة الالتزام بها يتحقق في التقوى، وللمتقون هم الذين يجمعون في أنفسهم خصالاً ثلاثاً:
أولاً: أداء الواجبات وشيء من المستحبات.
ثانياً: ترك المحرمات وشيء من المكروهات.
ثالثاً: التخلق بالأخلاق والآداب الإسلامية من حسن الأخلاق وطيب الكلام وخدمة الآخرين بإخلاص في كل شيء ومع كل أحد وخاصة مع الوالدين والأهل والأقرباء.

النذر

س: شخص نذر إن حصل الشيء الفلاني أن يقوم بختمة قرآن أو صلوات على النبي وآله ألف مثلاً, والشيء تحقق، والآن هل يستطيع جعل أحد يساعده في قضاء النذر أو يقوم به كاملاً عوضاً عنه؟
ج: كلا، بل يجب على الناذر نفسه أداء نذره.

راتب الزوجة


س: أنا موظفة وأسلم كل راتبي لزوجي، فهل أستطيع أخذ نقود من محفظته دون علمه باعتبار أن المبلغ من راتبي؟
ج: إذا كان تسليم الراتب إلى الزوج ليس بعنوان الهبة والهدية جاز الأخذ منه.

إهداء الخيرات


س: ما هي الأعمال التي يجوز إهداء ثوابها لأرواح الموتى ولأهل البيت (عليهم السلام)؟ هل كل عمل خير يجوز إهداء ثوابه ؟ مثلاً الصلاة.. الأدعية ذات الثواب العظيم.. وما هي الأعمال التي لا يجوز إهداء ثوابها؟
ج: كل أعمال الخير والعبادات حتى الواجبات يجوز إهداء ثوابها إلى الرسول الكريم وأهل بيته (سلام الله عليهم) وسائر أموات المؤمنين.

الوصية


س: ما الحكم في شاب يريد أن يكتب وصية وله ستة إخوة وأربع أخوات، وأمه مازالت على قيد الحياة، ويوجد بينه وبينهم مشاكل عائلية كثيرة، وقرر أن يكتب في وصيته أن لا يرثه أيٌّ منهم، علماً بأن الشاب غير متزوج، فهل يجوز هذا؟
ج: الإرث هو حكم الله تعالى، فقد حكم سبحانه بأن يكون مال الميت لورثته، ولا يجوز لأحد أن يخالف حكم الله أو يوصي بما هو مخالف لما أمر الله به، مضافاً إلى أنه ينبغي للشاب المؤمن أن يتواصل مع الجميع وإن كانوا قد ظلموه وآذوه، وذلك اقتداءً منه بالرسول الكريم (صلى الله عليه وآله) الذي كان يدعو للذين ظلموه وآذوه ويقول: «اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون».

الأعزب


س: شاب عمره 18 سنة تزوج، وشاب عمره 30 ولا يستطيع الزواج بسبب الظروف المادية، فكيف يكون نوم الأول أفضل من صيام وقيام الثاني ؟
ج: الزواج له آثار ومنها ما ذكر في السؤال، علماً بأن كلّ ما يصل إلى العبد من ربّه فهو فضل لا استحقاق، والله (تعالى) جعل هذا الفضل للمتزوج ولم يجعله للأعزب، ولعله لأجل أن يحثّ الأعزب على السعي الحثيث في تسريع الزواج، وذلك لما في الزواج من فوائد صحية ومعنوية واجتماعية كثيرة، ثم لا يخفى أن من يحبّ تسريع الزواج ويسعى فيه أيضاً، ولكن لم يتيسّر له بكل صورة فان الله كريم ولا يحرمه من ثوابه.

النفقة


س: زوجة توفي زوجها تاركاً ذكراً وأنثى، هل تجب النفقة على الجد الأبوي حتى ولو زعم أنه معسر، وبلغ من العمر 63 عاماً؟ علماً بأنه في الوقت نفسه يطالب بحضانتهما أمام المحكمة المختصة؟
ج: تجب عليه نفقتهما مع فقرهما وكون الجد موسراً حتى وإن لم يكونا في حضانته، نعم الحضانة في فرض السؤال بعد السنتين في الذكر وسبع سنوات في الأنثى من حق الجد للأب ولا ربط لهذا بالإنفاق.

ترك الزواج

 

س: ما ثواب من لم تتزوج في الدنيا؟ فقد قرأت أن الله يزوجها برجل في الجنة ممن لم يتزوجوا في الدنيا، ولكن أعتقد أن ثواب الله ورحمته أكبر من هذا، لأن هذا أيضاً ثواب المطلقة، وأيضاً ثواب من تزوجت ولم يدخل زوجها الجنة، ولكن من لم تتزوج في الدنيا حرمت الكثير وتعرضت للكثير، فقد تعرضت لألسنة بعض الناس وكلامهم الجارح، وتعرضت للملل والضيق والفراغ، وتعرضت للأذى النفسي، وحرمت أن تكون زوجة، وحرمت الأمومة، وحرمت أن يكون لها ابن يدعو لها، فما ثوابها على كل هذا؟
ج: الإسلام حبب الزواج وحث عليه، وأكّد عليه تأكيداً كبيراً، وعدّه النبي (صلى الله عليه وآله) من سنّته، وقال: «النكاح سنّتي، ومن رغب عن سنّتي فليس مني». وقال: «تناكحوا تناسلوا تكثروا، فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة ولو بالسقط»، وقال: «ركعتان يصليهما متزوج أفضل من سبعين ركعة يصليها عزب»، وذم العزوبة حيث قال: «أكثر أهل النار العزاب». وغير ذلك مما يؤكد على الزواج ويحذّر من العزوبة ومن اختيارها، وأوصى بالتسهيل والتيسير في الزواج وأمر بالبساطة وقلة المهر فيه حتى يسهله على الجميع، فالتارك للزواج يستحق الذم والتوبيخ لا المدح والثواب وهو غير معذور في ذلك، نعم لو كان عدم الزواج بلا اختيار ولا رضا منها، فحيث أنها حُرمت الكثير وتعرضت للكثير، وصبرت على طاعة الله، ولم تدنس نفسها وعفافها بمعصية الله فإنه (تبارك وتعالى) يعوضها بكرمه عن كل ذلك كما يذكر الحديث الشريف.