عبر وكلمات تنفعك

قال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله):
* السلطان العادل ظل الله في الأرض يأوي إليه كل مظلوم فمن عدل كان له الأجر وعلى الرعية الشكر.
* من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة لقي الله يوم القيامة مكتوباً بين عينيه (آيس من رحمة الله).
* ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع ومسؤول عن رعيته، والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولدها وهي مسؤولة عنه، والعبد راع على مال سيده وهو مسؤول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.
* لزوال الدنيا جميعاً أَهون عند الله من دمٍ يُسْفَكُ بِغَير حق.
* فيما خاطب الله تعالى داوود (ع): ليس من عبد يعين مظلوماً أو يمشي معه في مظلمته إلا أثبتُّ قدميه يوم تزل الأقدام.
* اتقوا دعوة المظلوم فإنما يسأل الله تعالى حقه، وإن الله (تعالى) لم يمنع ذا حق حقه.

قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع):
* ليس بلد بأحق بك من بلد، خير البلاد ما حملك.
* الغنى في الغربة وطن، والفقر في الوطن غربة، والعقل في الغربة قربة، والحمق في الوطن غربة.
* لا خير في الوطن إلا مع الأمن والسرور، وعمرت البلدان بحب الأوطان.
* من كرم المرء بكاؤه على ما مضى من زمانه وحنينه الى أوطانه، وحفظه قديم اخوانه.
* ليس في الغربة عار، إنما العار في الوطن والافتقار.
* إذا ملك الأراذل هلك الأفاضل.
* خير الملوك من أمات الجور وأحيا العدل.
* إنما الناس مع الملوك والدنيا إلا من عصم الله.
* ظلامة المظلومين يمهلها الله ولا يهملها.
* ليس شيء أدعى الى تغيير نعمة الله وتعجيل نقمته من إقامة على ظلم، فإن الله * يسمع دعوة المضطهدين، وهو للظالمين بالمرصاد.
* من جارت ولايته زالت دولته.
* من تكبر في ولايته كثرت عند عزله ذلته.
* من أصلح بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه، ومن كان له من نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ.
* يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم.
* لا يترك الناس شيئاً من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلا فتح الله عليهم ما هو أضر منه.
* من رفع بلا كفاية وضع بلا جناية.
* العقل يظهر بالمعاملة، وشيم الرجال تعرف بالولاية.
* من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف، والتنفيس عن المكروب.
* يا ابن آدم إذا رأيت ربك يتابع عليك نعمته وأنت تعصيه فاحذر.
* أحسن العدل إعانة مظلوم.