 |
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الكلم الطيب 4
 |
قال الله تعالى:
"يوصيكم الله في أولادكم" النساء/11
قال الرسول الأعظم (ص):
* الزموا أولادكم وأحسنوا أدبهم.. لأن يؤدب أحدكم ولده خير له من أن يتصدق بنصف صاع كل يوم.
* أحبوا الصبيان وارحموهم، فإذا وعدتموهم ففوا لهم، فإنهم لا يرون إلا أنكم ترزقونهم
* إن الله يحب الحيي الحليم، العفيف المتعفف.
* من عمل في السر ما يستحي منه في العلانية، فليس لنفسه عنده قدر.
* إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فافعل ما شئت
* أحسن الناس إيماناً وأكرمهم خلقاً ألطفهم بأهله.
* حسِّنوا أخلاقكم، والطفوا بجيرانكم، وأكرموا نساءكم تدخلوا الجنة بغير حساب.
قال أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (ع):
* إياك وما تعتذر منه، فإنه لا يعتذر من خير، وإياك وكل عمل في السر تستحي منه في العلانية، وإياك وكل عمل إذا ذكر لصاحبه أنكره.
* من سعادة المرء خمسة أشياء أن تكون زوجته موافقة، وأولاده أبراراً، وإخوانه أتقياء، وجيرانه صالحين، ورزقه في بلده.
* ما أضمر أحد شيئاً إلا ظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه.
* الرشد في خلاف الشهوة، والرغبة مفتاح التعب، ورب باحث عن حتفه.
* ما آمن بالقرآن من استحل محارمه.
* ما المجاهد في سبيل الله بأعظم أجراً ممن قدر فعف.
قالت السيدة فاطمة الزهراء (ع):
* معاشر المسلمين المسرعة الى قيل الباطل، المغضية على الفعل القبيح الخاسر، أفلا تتدبرون "القرآن أم على قلوب أقفالها"، كلا بل ران على قلوبكم ما أسأتم من أعمالكم، فأخذ بسمعكم وأبصاركم.
قال الإمام جعفر الصادق (ع):
* تجب للولد على الوالد ثلاث خصال: اختياره لوالدته، وتحسين اسمه، والمبالغة في تأديبه".
قال الإمام الحسن العسكري (ع):
* أورع الناس من وقف عند الشبهة، أعبد الناس من أقام على الفرائض، أزهد الناس من ترك الحرام، أشد الناس اجتهاداً من ترك الذنوب.