الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية
القران الكريم القران الكريم
أهل البيت ع أهل البيت ع
المجالس    المحاضرات
المجالس   اللطــــميات
المجالس  الموالــــــيد
الفيديو   الفــــــيديو
الشعر القصائد الشعرية
مفاهيم اسلامية
قائمة الإستفتاء
اسال الفقـــيه
المقالات المقـــــالات
القصص الاسلامية قصص وعبر
القصص الاسلامية
الادعية الأدعية والزيارات
المكتبة العامة المكتبة العامة
مكتبة الصور   مكتبة الصور
مفاتيح الجنان مفاتيح الجنان
نهج البلاغة   نهج البلاغة
الصحيفة السجادية الصحيفة السجادية
اوقات الصلاة   اوقات الصلاة
 من نحــــــن
سجل الزوار  سجل الزوار
اتصل بنا  اتصــــل بنا
مواقع اسلامية
ويفات منوعة ويفات منوعة
ويفات ملا باسم الكلابلائي ويفات ملا باسم
ويفات ملا جليل الكربلائي ويفات ملا جليل
فلاشات منوعة فلاشات مواليد
فلاشات منوعة فلاشات منوعة
فلاشات منوعة فلاشات احزان
ثيمات اسلامية ثيمات اسلامية
منسق الشعر
فنون اسلامية
مكارم الاخلاق
كتب قيمة
برامج لكل جهاز
الكلم الطيب   قليل من وقتك رشحنا لافضل المواقع الشيعية ان احببت شكر لكم

روايات عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)       

*  عن أبي سعيد الخدري عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: "إني أوشك أن أدعى فأجيب، وإني تارك فيكم الثقلين كتاب الله (عز وجل) وعترتي، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي، وإن اللطيف الخبير أخبرني أنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض فانظروني بم تخلفوني فيهما". أحمد بن حنبل، تحت الرقم 10707  حسب ترقيم العالمية.

*  عن زيد بن ثابت قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): "إني تارك فيكم خليفتين كتاب الله وأهل بيتي، وإنهما لن يتفرقا حتى يردا عليّ الحوض جميعاً". أحمد بن حنبل، تحت الرقم 20667 حسب ترقيم العالمية.

*  أخرج ابن عساكر في ترجمة الإمام عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) من تاريخ دمشق، بسنده عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: "كنّا عند النّبي (صلى الله عليه وآله) فأقبل عليّ بن أبي طالب، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): قد أتاكم أخي، ثم التفت إلى الكعبة فضربها بيده ثمّ قال: والّذي نفسي بيده إنّ هذا وشيعته لهم الفائزون يوم القيامة، ثم قال: إنّه أوّلكم إيماناً معي وأوفاكم بعهد الله، وأقومكم بأمر الله وأعدلكم في الرعيّة، وأقسمكم بالسويّة، وأعظمكم عند الله مزيّة". قال جابر: "ونزلت: "إن الذين آمنوا وعملوا الصّالحات أولئك هم خير البرّية" (البيّنة: 6). قال جابر: فكان أصحاب محمّد (صلى الله عليه وآله) إذا أقبل عليّ قالوا: قد جاء خير البرّية". تاريخ ابن عساكر: ج2 ص442 تحت الرقم: 958.

*  أخرج ابن عساكر في ترجمة الإمام عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) من تاريخ دمشق بسنده عن يعقوب بن جعفر بن أبي كثير المدني، عن مهاجر بن مسمار، عن عائشة بنت سعد، عن أبيها سعد، قال: "كنا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) بطريق مكة وهو متوجه إليها، فلما بلغ غدير خم الذي بخم وقف الناس ثم ردّ من مضى، ولحقه منهم من تخلف، فلمّا اجتمع الناس قال: أيّها الناس هل بلّغت؟ قالوا: نعم. قال: اللهمّ اشهد. ثم قال: أيها الناس من وليكم؟ قالوا: الله ورسوله، ثلاثاً. ثمّ أخذ بيد عليّ (عليه السلام) فأقامه، فقال: من كان الله ورسوله وليه، فهذا وليه، اللّهم وال من والاه وعاد من عاداه". تاريخ ابن عساكر: ج2 ص53، تحت الرقم: 554، ط بيروت، ط2.

 

قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) في يوم الغدير

*  هذا يوم عظيم الشأن، فيه وقع الفرج، ورفعت الدرج، ووضحت الحجج، وهو يوم الإيضاح والإفصاح عن المقام الصراح، ويوم كمال الدين، ويوم العهد المعهود، ويوم الشاهد والمشهود، ويوم تبيان العقود عن النفاق والجحود، ويوم البيان عن حقائق الإيمان، ويوم دحر الشيطان، ويوم البرهان. هذا يوم الفصل الذي كنتم به توعدون، هذا يوم الملأ الأعلى الذي أنتم عنه معرضون. هذا يوم الإرشاد ويوم محنة العباد، ويوم الدليل على الرواد. هذا يوم إبداء خفايا الصدور، ومضمرات الأمور. هذا يوم النصوص على أهل الخصوص. هذا يوم شيث، هذا يوم إدريس، هذا يوم يوشع، هذا يوم شمعون. هذا يوم الأمن المأمون، هذا يوم إظهار المصون من المكنون. هذا يوم إبلاء السرائر... فراقبوا الله واتقوه، واسمعوا له وأطيعوه، واحذروا المكر ولا تخادعوه، وفتّشوا ضمائركم ولا تواربوه، وتقربوا إلى الله بتوحيده وطاعة من أمركم أن تطيعوه، ولا تمسكوا بعصم الكوافر، ولا يجنح بكم الغي فتضلوا عن سبيل الرشاد بإتباع أولئك الذين ضلوا وأضلوا.