قال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله):
* الإسلام حسن الخلق، أساس الإسلام حبي وحب
أهل بيتي.
* لا يزال قلب العبد يقبل الرغبة
والرهبة حتى يسفك الدم الحرام، فإذا سفكه نكس قلبه، وصار كأنه كير محم أسود
من الذنب، لا يعرف معروفاً، ولا ينكر منكراً.
* لزوال الدنيا جميعاً أهون على الله
من دم يسفك بغير حق.
* من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة لقي
الله يوم القيامة مكتوباً بين عينيه: "آيس من رحمة الله".
* خمسة لا تطفأ نيرانهم ولا تموت
أبدانهم: رجل أشرك، ورجل عق والديه، ورجل سعى بأخيه الى السلطان فقتله،
ورجل قتل نفساً بغير نفس، ورجل أذنب وحمَّل ذنبه على الله.
* اتقوا دعوة المظلوم فإنما يسأل الله
تعالى عن حقه، وإن الله تعالى لم يمنع ذا حق حقه.
* اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافراً
فإنه ليس دونه حجاب. ومن أخذ للمظلوم من الظالم كان معي في الجنة مصاحباً.
* من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنه
ظالم فقد خرج من الإسلام، ومن أعان ظالماًَ سلطه الله عليه.
* ألا أنبئكم لم سمي المؤمن مؤمناً؟
لإيمانه الناس على أنفسهم وأموالهم.
قال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام):
* إن أعتى الناس على الله من قتل غير
قاتله ومن ضرب من لم يضربه.
* من قتل متعمداً فهو في نار جهنم
خالداً فيها.
* إياك وخصلتين مهلكتين: تفتي الناس
برأيك وتدين بما لا تعلم.
* ما من مؤمن يعين مؤمناً مظلوماً إلا
كان أفضل من صيام شهر واعتكافه في المسجد الحرام، وما من مؤمن ينصر أخاه
وهو يقدر على نصرته إلا نصره الله في الدنيا والآخرة، وما من مؤمن يخذل
أخاه وهو يقدر على نصرته إلا خذله الله في الدنيا والآخرة.
* المؤمنة أعز من المؤمن، والمؤمن أعز
من الكبريت الأحمر، فمن رأى منكم الكبريت الأحمر؟!.
* المؤمن أعظم حرمة من الكعبة.