عيد الله الأكبر

قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
«يوم غدير خُمّ أفضل أعياد أمّتي، وهو اليوم الذي أمرني الله ـ تعالى ذكره ـ فيه بنَصب أخي علي بن أبي طالب عَلَماً لأمّتي يهتدون به من

 بعدي، وهو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين وأتمّ على أمّتي فيه النعمة، ورضي لهم الإسلام ديناً».
وقال الإمام الصادق سلام الله عليه: «وهو (الغدير) عيد الله الأكبر، وما بعث الله عزّ وجلّ نبيّاً قطّ إلا وتعيّد في هذا اليوم، وعرَفَ حرمته واسمه في السماء، يوم العهد المعهود، وفي الأرض يوم الميثاق المأخوذ والجمع المشهود».